الاختلاط |
س1: ما حكم السلام على النساء والتلطف معهن؟ ج: يكره السلام على الشابات منهن، ويحرم التلطف إذا اشتمل على الحرام أو كان مقدمة له. س2: ما حكم محادثة الأجنبي دون ريبة أو إرخاء بالصوت وفي إطار موضوع محدد؟ ج: في نفسه جائز إذا لم يختلط بمحرّم آخر. س3: ما حكم خروج المرأة مع الرجل في المظاهرات والمسيرات السلمية والإضرابات التي تطالب بالإصلاح السياسي، والدفاع عن الإسلام؟ ج: يجوز مع حفظ الموازين الشرعية. س4: هل يجوز للمرأة أن تجالس أزواج أخواتها على مائدة واحدة مع وجود الجميع؟ ج: يجوز بشرط عدم استلزامه للحرام. س5: ما هو رأي الإسلام في اختلاط الفتيان بالفتيات، في مختلف مرافق الحياة؟ ج: الاختلاط المحرّم غير جائز، سواء في المسابح أو المدارس أو السينما أو المعامل أو التجمعات أو المنتديات أو غيرها، ويرى الإسلام أن ذلك يوجب الفساد مما يجب وقاية المجتمع عنه، إلاّ إذا كان الاختلاط اجتماعاً مع الحشمة وبلا ملابسات فساد وافتتان من قبيل اختلاطهم في الحج والمشاهد المشرفة وما أشبه. س6: ما هو حكم العلاقة بين الجنسين عن طريق الإنترنت بحيث تكون مبنيّة على تبادل الأفكار، وهل تجوز إذا كانت وفق الضوابط الشرعية أم يجب أن تكون بعلم أولياء الأمور؟ ج: ما يحتوي على الحرام أو يؤدي إلى الفتنة والفساد فهو محرّم، وأما الاستئذان فهو-في حد ذاته- غير واجب إلا إذا أراد إجراء صيغة العقد بينهما، وينبغي مراعاة الآداب الشرعية. س7: ما حكم الذهاب إلى المسابح المختلطة لممارسة الرياضة مع ضمان عدم النظر إلى المحرّم (النظر بشهوة مثلاً)؟ ج: النظر إلى غير الوجه والكفين من الأجنبية لا يجوز حتى إذا لم يكن بشهوة. س8: أعمل في شركة يغلب عليها العنصر النسائي، فما حكم الكلام معهن في مواضيع خارج نطاق العمل؟ كذلك لو خرجت في رحلة للتنزه وصادف أن جليسي في السيارة أو القطار امرأة، ما هو حكم الكلام وتجاذب أطراف الحديث معها؟ ج: إذا لم تكن خلوة بينهما ولم يستلزم محرّماً فجائز. س9: أرجو بيان جميع الأشخاص الذين يعتبرون محارم للمرأة، من هم؟ ج: من محارمها:
أبوها، وأجدادها من أمها وأبيها، وأخوالهما، وأعمامهما، وأخوالها، وأعمامها، وإخوانها، وأبناؤها، وأبناء أبنائها، وأبناء بناتها وإخوانها وأخواتها، وإن نزلوا، وزوجها، وآباؤه وأبناؤه وان نزلوا، وأزواج بناتها، وإن نزلن.
س10: ما هو الحكم في مصافحة النساء وبدون ريبة
وبدون أي هدف شهواني، حيث إن طبيعة العمل أحياناً تشعرنا بالإحراج عند عدم
المصافحة وخصوصاً أمام غير المسلمين مما قد يسبب أن يأخذوا فكرة سيئة عن
الإسلام؟
ج: لا يجوز، وعلى الإنسان إقناع الطرف المقابل
بأن ديننا دين المحبة والشفقة، وفي الوقت نفسه دين الغيرة والعفة، وقد ثبت أن
العلاقات الشيطانية بين الجنسين تبدأ من النظرة ومن المصافحة، ثم تتطور.
س11: قرأت فتوى بخصوص المحادثات (الشات) في
الانترنت بين البنات والأولاد وعلمت أنه إذا كانت في حدود فهي جائزة, سؤالي هو.
إذا كانت هذه المحادثة بيني وبين شخص بغرض التعرف قبل الزواج (مع أن والدتي على
علم بهذه المحادثة),ومع الوقت تطورت العلاقة حتى أصبحت حباً فيما بيننا واتفقنا
على الزواج, ولكن يتعذر ذلك في هذا الوقت بسبب كونه من بلد آخر, وهو شخص متدين
ويعرف أحكام الله, فما حكم الاستمرار في هذه العلاقة؟
ج: ما ذكرتموه إن كان نوع صداقة فهي محرمة إلا
إذا حصل الزواج بينكما, قال تعالى: (ولا متخذات أخدان). النساء/25، وقال
تعالى:(ولا متخذي أخدان). المائدة/5، والخدن هو الصديق من الجنس المخالف.
س12: إذا جلس الرجل في الباص أو التاكسي جنب المرأة
الأجنبية، وبسبب ضيق المكان حصل تماس بين بدنه وبدنها، فهل يلزم عليه النهوض من
مكانه أو النزول من التاكسي؟
ج: ما دام هناك مانع من المماسّة- كالثوب وما
أشبه- ولم تكن هنالك ريبة ولا إثارة ولا خوف افتتان فلا بأس.
س13: يتواصل الجنسان بالضرورة أحياناً، كما يحدث في
الطب مثلاً، فقد يعالج الطبيب مريضة، وقد تعالج الطبيبة مريضاً، وأيضاً على
مستوى التعليم الجامعي: قد يقوم مدرس بتعليم الطالبات، وهذا قد يكون (كما هو
عندنا) عن طريق أجهزة التلفاز والبث المباشر بحيث تتم العملية التعليمية بشكل
معزول. سؤالي: هل ما سبق ذكره فيه إشكال شرعي؟ وهل منتدياتنا _ الآن _ تحوي
المشكلة نفسها حيث يتواصل فيها الجنسان؟ أرجو التفضل علينا بالإجابة.
ج: إذا كان الكلام فيما بين الجنسين خالياً من
اللذة والريبة، ولم يكن هنالك خوف افتتان، ولا خضوع بالقول (من المرأة)، ولم
تكن هنالك خلوة بالأجنبية، ولا محذور شرعي آخر فهو _ في نفسه _ جائز، علماً بأن
الصداقة فيما بين الجنسين محرمة حتى وإن كانت بريئة، قال تبارك وتعالى: "ولا
متخذات أخدان". النساء(25) ، وقال تعالى "ولا متخذي أخدان". المائدة (5)،
والخدن هو الصديق من الجنس المخالف.
س14: أعمل في شركة يغلب عليها العنصر النسائي، فما
حكم الكلام معهن في مواضيع خارج نطاق العمل؟ كذلك لو خرجت في رحلة للتنزه وصادف
أن جليسي في السيارة أو القطار امرأة، ما هو حكم الكلام وتجاذب أطراف الحديث
معها؟
ج: إذا لم تحصل الخلوة (الشرعية) بينهما ولم
يستلزم محرماً فجائز.
س15: هل يجوز ملاطفة الفتاة الأجنبية بكلام معسول
قريب إلى الغزل؟
ج: كل نوع من الخضوع مما يوجب الإثارة محرّم.
س16: الندوة المختلطة بين المؤمنين والمؤمنات إذا
كانت أحياناً ترتفع فيها أصوات الضحك بحيث تصل أصوات بعضهم إلى البعض الآخر، هل
هي جائزة أم لا؟ علماً أن الضحك لم يكن مقصوداً، والندوة ضرورية من أجل رفع
المستويات التثقيفية؟
ج: جائز إذا لم يستلزم فساداً أو حراماً من جهة
أخرى.
س17: هل يجوز للرجل أن يستمع للمرأة التي تتكلم دون
تنعيم أو تميّع في صوتها؟
س18: أود من سماحتكم أن تبينوا لي ما هي الشروط
التي إذا توفرت تحقق معها معنى الخلوة بالأجنبي؟
س20: أنا ساكن في الدنمارك، أرغب في الذهاب إلى
نادي الرياضة لكي أتمرن، لكن النادي مختلط, نساء ورجال، هل يمكنني الذهاب إلى
هناك؟
س21: قيل أنه إذا جلس
رجل في مكان ما وأصبح مكان جلوسه دافئاً فلا يجوز للمرأة الجلوس في مكانه بعد
قيامه، وكذا العكس؟
س22: عندما تعمل المرأة مع الرجال في مراكز العمل المختلفة من مدارس وغيرها,
تتحدث مع الرجل في شؤون العمل, هل هذا من الاختلاط المكروه؟ وكذا لو تمازحا
وتكلما في غير شؤون العمل, هل هو من الاختلاط المكروه؟ وأيضاً عندنا في المدارس
الإسلامية, يكون التلاميذ البالغون في الصف, الشباب إلى اليمين والشابات إلى
اليسار, وطبعاً تتكلم الشابة مع الشاب في الصف وينظرون إلى بعضهم البعض، ما لم
يكن حراماً, هل هذا التواجد بهذه الكيفية مع ما ذكرت هو من الاختلاط المكروه؟
وهل تواجد النساء مع الرجال على طاولة الطعام للأكل مع عدم الأفعال المحرمة هو
من الاختلاط المكروه؟
س23: دراستنا في الجامعة مختلطة (الشباب والفتيات)، وقد يتطلب الأمر أحياناً أن
نعمل ضمن مجموعة، ما هو الحكم في هذه الحالة؟
س24: ما هو حكم تبادل المرأة
والرجل الأجنبيين كلمات الحبّ؟
ج: لا يجوز إلا للزوجين، فإنه يستلزم الحرام
عادة.
س25: هل يجوز لي أن أتكلّم
مع بنات العمّة أو بنات العم أو بنات الخالة أو بنات الخال سواء بالهاتف أم
بالأنترنت لكن من دون أن تتضمن المحادثة حراماً كالمفاكهة والتغزل وما شابه؟
ج: يجوز التحدّث ـ في فرض السؤال ـ بدون الخضوع
بالقول من النساء.
س26: أنا ساكن في الدنمارك، وعندنا نادٍ رياضي، وأنا أرغب في الذهاب إليه لكي
أتمرن فيه، ولكنه: 1- مختلط بين النساء والرجال. 2- فيه موسيقى. فهل يمكنني
الذهاب إليه؟
س27: هل يعتبر المصعد مكان خلوة، بحيث تحرم الخلوة فيه بالأجنبية؟
س28: ما الذي أراده الإمام الصادق (عليه السلام) من قوله: (لا تبدؤوا النساء
بالسلام )، وما هو المحذور في ذلك؟
س29: هل يجوز الكلام بين الرجل والمرأة الأجنبيين، لكن بحدود الأدب ودون تجاوز
الحدود الشرعية؟
س30: إذا كنت في السيارة وركبت معي امرأة، فهل يعتبر ذلك من الخلوة المحرّمة، مع
أنها قد لا تكون مضطرة للركوب بسيارة خاصة؟
س31: إذا كانت المرأة المتزوجة تعمل في دائرة حكومية أو في الجامعة أو في محلات
الأزياء وما أشبه أو في المجالس الحسينية والحفلات، فهل المزاح أو ارتفاع صوتها
أو تحدثها مع الرجال ... يجوز؟
س32:
من الأمور والحالات المتعارفة في الجامعات هي حالة الاختلاط في أغلب الأماكن
داخل الجامعة، كصالات الدرس والممرات والساحات العامة والكافتريا وغيرها، ما
موقف الشرع من ذلك؟
س33: أنا طالبة جامعية، إذا كنت أريد أن أشترك في النشاطات الإسلامية مما يتطلب
العمل والاحتكاك مع الشباب، فهل فيه إشكال؟
س34: إذا كانت العلاقة بين الفتاة والشاب مبتنية على النية الشريفة والصادقة،
وعدم اقتراف المحرمات، فهل هي جائزة؟
س35: هل التعامل مع الرجال من حيث الكلام والحديث والمزاح معهم باعتبار أنهم مثل
إخواننا ودون تجاوز الحدود جائز؟
س36: كيف أكون في حالة اتصال مع الله مع أنني في احتكاك مع الشباب.. هل أخذ طريق
العزلة، فإنني إذا جالستهم سأكون معرضاً للخطأ..؟ وكيف أحارب العواطف التي تكون
بيني وبين الأصدقاء؟ وكيف أوفق بينها وبين تكليفي الشرعي..؟ وكيف أكون شابة رسالية وأنا أحتك بأصدقاء؟
س37: ما رأي الدين بالنسبة لرياضة المرأة؟ حيث هناك بنات لاعبات يلعبن شتى
الألعاب، وقد يكون لعبهن بمحضر من الرجال كحكّام أو جمهور؟
س38: هل تكلم الفتاة مع طلاب قسمها يجوز أم لا؟ وأي نوع من الكلام يجوز التحدث به
معهم؟
س39: أنا أعلم أنّ النظر إلى الشباب حرام، لكن كليتنا مملؤة بالشباب، فكيف أعمل
والحال هذه؟
س40: هل يجوز محادثة زملاء الدراسة على مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص الدراسة،
وهذا الحديث يكون قليلاً جداً؟
س41: ما حكم المرأة التي تضحك بوجود رجل أجنبي من دون قصد؟
س42: أنا طالبة جامعية ملتزمة، وفي داخل سيارة الخط أتحدث مع ثلاثة من الشباب من
زملائي في الجامعة، أتحدث معهم حديثاً طبيعياً كما أتحدث مع أخي، لكن باحترام
وحدود، فهل يجوز ذلك؟
س43: أنا فتاة أحب ابن خالتي، لأنه شخص ملتزم وذو أخلاق وبطريقة ما حدث تواصل
بيني وبينه بواسطة الرسائل بالموبايل، وليس بالمكالمة المباشرة، وأهلي وأهله
يعلمون أننا إذا شاء الله سوف نكون لبعض وهم يعلمون بتواصلنا، وسؤالي هو: هل
الرسائل بيننا حرام؟
س44: أنا فتاة، وأدخل في مجموعات التواصل الاجتماعي، وهي مختلطة، فيها رجال
ونساء، والنقاش ديني، وقد تحصل أحياناً مشادة في الكلام وحدّيّة، فهل يجوز لي
إقحام نفسي في مثل هذه المجموعات والدخول في الحوار والنقاش معهم مع مراعاة
الحشمة والتزام الحدود؟
س45: هل الاختلاط في دائرة حكومية والتحدث فيما بينهم والمزاح، هل هو جائز؟
س46: هل يجوز كشف الوجه في مجتمع شبه محافظ كما هو الحال في البلاد والمدن
المقدسة أو الملتزمة دينياً؟ مع العلم أن بعض النساء والفتيات يكشفن وجوههن في
الأماكن العامة وغيرها؟ وهل يجوز كشف الوجه في منطقة خارج هذه المدن والمناطق؟
إن العرف عندنا أن النساء والفتيات لا يكشفن وجوههن، لكن معظمهن الآن لا يلتزمن
بذلك، فما هو حكمهن، ونصيحتكم لهن؟
س47: إحدى صديقاتي لها علاقة مع شاب، وتقول أنه تقدم لي، ولكن أهلي لا يقبلون
الزواج إلا بعد التخرّج، فقلت لها: هذه العلاقة غير شرعية، تقول: أعلم، ولكنه
سيتزوجني.. فما هو واجبي في هكذا موقف؟
س48: نحن في أيام عيد، وأردنا الذهاب إلى مدينة ترفيهية (متنزه) للترويح عن
الأطفال، والأم أو الأخت معهم، وقد منعهم الأخ أو الأب وقال: حرام، هل هذا
صحيح؟ هل الذهاب إلى المتنزه حرام؟! نتمنى شرح هذه المسألة ليتسنى لنا مناقشتهم
فيما هو المقبول والمرفوض؟
س49: أنا امرأة وأعمل في مجال توعية الفتيات والتبليغ بالحجاب في مواقع التواصل
الاجتماعي، ولدينا أخوات يعملن على مستوى الجامعات، هل يجوز لي التحدث مع
الرجال أصحاب الهيئات والمؤتمرات من أجل نشر أفكار (هيئتنا) على مستوى عالمي،
مع أنني امرأة محتشمة؟ هل التحدث مع الرجال يخدش في الحياء أو فيه إشكال شرعي،
مع العلم أنّ كلامي ليس فيه خضوع بالقول، إنما بحدود العمل؟
س50: أنا فتاة، لكني أنتحل شخصية الرجال في الانترنت، لكي لا يأتي أي شخص يتكلم
معي على أساس أني بنت .. وهناك الكثير يسألونني عن اسمي فأقول: حسين مثلاً أو
أحمد، بمعنى أني (أكذب)، فهل يترتب عليّ إثم؟
س51: أنا فتاة أبلغ من العمر 22 سنة، أتكلم من خلال النت مع شخص لا أعرفه شخصياً،
وهو دائم الكلام عن الجنس، وأنا أرفض الكلام عن هذه الأمور، إلا أنه يقول لي
أنه لابد أن أكتسب معلومات عن الزواج والعلاقات الجنسية، وبدأ يتكلم واستمعت
إليه، لأني أحس _أحياناً_ برغبة في ذلك، والآن أصبحنا نتكلم أكثر لدرجة أنه
أصبح يمارس الجنس حقيقة.. ما حكم هذا العمل، مع أني أرفض ذلك؟
س52: بالنسبة للنوادي الرياضية المختلطة في أوروبا، هل أستطيع أن أشترك فيها
(علماً بأنني أتمرن لحالي ولا علاقة لي بالبنات)، وأيضاً بالنسبة للموسيقى
الموجودة في الصالة فإنني لا أستمع لها أي أصرف ذهني عنها؟
س53: ما حكم التحدث مع إحدى القريبات في أمور إجتماعية وعلمية كقضايا الجنس
والإنجاب،
س54: هل تجوز صداقة الشاب والفتاة والالتقاء في أماكن عامّة مع التأكيد على النية
الصافية وعدم إثارة الشهوات من كلا الطرفين؟
س55: أنا فتاة مخطوبة، وكنت أثناء فترة الخطوبة أكلّم أحد الشباب هاتفياً، لأنني
كنت أعرفه قبل خطوبتي، ولم أستطع أن أنهي علاقتي به قبل الخطوبة، لهذا واصلت
تلك العلاقة إلى ما بعد الخطوبة، لكني الآن أحس بأني ارتكبت جرماً عظيماً جداً،
وأنّ زوجي ليس له ذنب في هذا، أريد أن أكفّر عن ذنبي، فبماذا تنصحوني؟
س56: أنا أعمل في الحلاقة في إحدى دول الغرب، أحياناً تأتي إلى محلي نساء كبيرات
السن، يعني بحدود السبعين سنة أو أكثر، ويطلبن مني حلاقتهن، فهل يجوز لي ذلك؟
وأيضاً: هل يجوز النظر إلى شعر كبيرات السن (المسلمات وغيرهن)؟ وهل يجوز لهن أي
للمسلمات (العجائز) إظهار شعرهن بحيث يراهن الأجنبي؟
س57: هل إلقاء الشِّعر من قبل فتاة وبحضور الرجال وبصوت جميل جائز؟
س58: هل يجوز للفتاة التحدث مع شاب (مراسلة الكترونية فقط دون نظر أو سماع صوته)،
ولغرض التعارف، علماً بأنّ هدفهما الزواج، ولا يتكلمان بما لا يرضي الله؟
س59: هل يجوز النظر إلى الأستاذ، عندما يلقي المحاضرة أم لا، حيث إنني لا أفهم
المحاضرة إلا إذا نظرت إلى الأستاذ وركّزت معه؟
س60: ما هو حكم الكلام والضحك للمرأة بصوتٍ عالٍ أمام الرجال، سواء كان في
الكليّة أم السوق أم أي مكان آخر؟
س61: هل التعامل مع الرجال من حيث الكلام والحديث والمزاح معهم باعتبار أنّهم مثل
إخواننا ودون تجاوز الحدود جائز؟ |