اليمين |
س1: شخص بدأ التشاجر مع شخص آخر فأدماه، فاشتكى الذي وقع عليه الضرب في المحكمة، ولم يعترف كلا الطرفين على أنه هو الذي بدأ الشجار فطلبت هيئة المحكمة منهما أن يقسما على ذلك، فهل يجوز للشخص الذي بدأ الشجار أن يقسم على أنه لم يبدأ تورية حتى يخلّص نفسه من السجن؟
ج: إذا لم يستحق السجن فجائز، وعليه إرضاء الطرف الآخر. س2: ما حكم الحلف بغير الله، كالحلف بالإمام أو الحلف بالعالم أو أي شخصية دينية معظمة لدى البعض من الناس؟
ج: لا ينعقد اليمين إلا بالله وأسمائه فقط.
س3: هل يستطيع الشخص أن يحلف بالله كذباً من أجل
عدم حدوث مشكلة؟
ج: لا يجوز ذلك إلاّ عند الاضطرار.
س4: ما حكم من أقسم على ترك شيء ما، ثم عاود فعل
ذلك الشيء نفسه قبل أداء الكفارة؟
ج: الإمام الراحل: لو خالف يمينه وجبت عليه
الكفارة، وانحلت اليمين بالمخالفة، فلا تتكرر الكفارة بالمخالفة الثانية.
السيد المرجع: لا يجوز مخالفة اليمين، ولو خالف فعليه الاستغفار والعزم على عدم
العود ودفع الكفارة عن كل مخالفة وهي عتق رقبة، أو إطعام عشرة فقراء أو
إكسائهم، فإن عجز عن ذلك صام ثلاثة أيام.
س5: رجل حلف على أن لا يدخل شخص بيته، ثم تراجع عن
اليمين وقال أسمح له بالدخول وكفر عن يمينه:
س6: لو قال الأب لابنه لا تحلف، فهل
حلف الابن باطل؟
س7: لو حلفت الأم كذباً بالله لتخويف ابنها ماذا
يجب عليها أن تعمل؟
س8: لو عاهد المكلف ربه على عدم إعادة الوضوء، ثم
عاهده ثانية على أن يتوضأ، فهل يجوز له الوضوء؟ وهل تلزمه الكفارة؟
ج: المعاهدة الأولى باطلة إذا كان الوضوء الثاني
تجديدياً، نعم: لو كان المكلف وسواسياً فالمعاهدة الثانية باطلة إذا كانت
الأولى لدفع الوسوسة، وعلى كل حال فمخالفة العهد الباطل لا كفارة فيها.
س9: هل يستطيع الشخص أن يحلف بالله كذباً من أجل
منع حدوث مشكلة؟
ج1:
لا يحوز ذلك إلا عند الاضطرار .
س10: ما حكم من اقسم على ترك شيء ما، ثم عاود فعل
ذلك الشيء نفسه قبل أداء الكفارة؟
ج2:
الإمام الراحل: لو خالف يمينه وجبت عليه الكفارة، وانحلت اليمين بالمخالفة، فلا
تتكرر الكفارة بالمخالفة الثانية . السيد
المرجع: لا يجوز مخالفة اليمين، ولو خالف فعليه الاستغفار والعزم على عدم العود
ودفع الكفارة عن كل مخالفة وهي عتق رقبة، أو إطعام عشرة فقراء أو إكسائهم، فإن
عجز عن ذلك صام ثلاثة أيام .
س11: ما حكم الحلف بغير الله والنذر لغير الله؟ وما
حكم من نذر لأهل البيت (ع)؟ وما الدليل على جواز الجائز مما ذكرت؟
س12: هل صحيح أن مرض الشقيقة أو أي وجع في الرأس يأتي من الحلف الصادق أو الكاذب
أو من الحلف بصورة عامة؟
س14: أقسمت بالقرآن الكريم ألا أفعل الشيء الفلاني، والآن تراجعت وأريد أن أفعله،
فماذا يترتب عليَّ؟ هل أدفع كفارة؟
س15: عاهدت الله في روضتي الإمام الحسين وأبي الفضل العباس (عليهما السلام) على
ترك عمل معين، ولكن لم ألتزم بذلك، فماذا أفعل؟
س16: ما صيغة القول الذي يقوله الشخص عند القَسَم (الحلف) على شيء، إذا أراد أن
يقسم على القرآن لإثبات براءته؟
س17: إذا شخص حلف بوالدته أنه لن يفعل شيئاً ما، وأراد أن يحنث بيمينه، هل صحيح
أنّ الوالدة ستتأذى إذا حنث الولد ودفع كفّارة؟
س18: من أقسم مضطراً بضلع الزهراء (عليها السلام) والعباس (عليه السلام)، إن عاد
في القسم فما المترتب عليه؟
س20: حلفت على موضوع بالقرآن وندمت على فعلي هذا وتراجعت، ففي هذه الحالة ما الذي
يمكنني فعله من دفع كفّارة أو أيّ شيء آخر؟
س21: ما حكم الشخص الذي يحلف اليمين الكاذبة، لإنقاذ نفسه من مشكلة وورطة، وفيه
ستر للنفس؟
س22: ما حكم مَنْ أقسم بالله على ألا يقوم بعمل ما، لكنّه لم يبر قسمه وقام بذلك
العمل؟ |